حبنا لها نابع من جمالها الحقيقي وتاريخها العريق واصلها الحضاري واهتمام الجميع بها لكي تصل الي ماهي عليه الآن ف
هنا القاهرة كانت أولي الكلمات التي انطلقت عبر أثير الإذاعة المصرية عند افتتاحها في 31 مايو عام 1934 فأصبح
يكتب
مخطئ من يظن أن الحفاظ على الأوطان بلا أثمان فقد خلق الله الكون متعدد القوى يواجه الأخيار فيه الأشرار فى معا